لطالما كان العمل الخيري في مجال الحفاظ على الكائنات حجر الزاوية في صندوق محمد بن زايد للمحافظة على الكائنات الحية منذ تأسيسه في عام 2009، مساهمًا بدور حاسم في جهود التصدي لفقدان التنوع البيولوجي. عبر آلية المِنح، بات بوسعنا تمكين الأفراد والمنظمات الشغوفين من الحصول على تمويل مخصص لمشروعات ميدانية لحماية الأنواع على مستوى العالم.
ومع التركيز بقوة على الأنواع الأكثر تهديدًا بالانقراض، فإننا ندعم الجهود الرامية إلى حماية البيئة وصون التنوع البيولوجي وتعزيز الممارسات المستدامة. وتتدرج المنح بين دعم صغير للمبادرات الفردية ومشاريع كبرى واسعة النطاق.